Main Page

From LibrePlanet
Revision as of 20:27, 4 August 2006 by Pax (talk | contribs)
Jump to: navigation, search

Welcome to De Nya Svenskarna!




يعود جذور الأحزاب السويدية إلى القرن السابع عشر (1700-talet ) حيث ألف وغنى الكاتب و القس السويدي (Jacob Wallenberg, 1746-1778) عام 1769 لحن عن الأحزاب ( parti är fria staters liv) وصف من خلاله الحزبيين Hattar, Mössor التي كان , الفنلندي الأصل ((Arvid Horn الذي يعود الى طبقة النبلاء أحد المبادرين لتأسيسها. ( Arvid Horn af Ekebyholm, 1664-1742) كان رئيس الحكومة أو الوزراء ( kanslipresident) و أحد أعضاء مجلس البرلمان , قاد السلطة أثناء غياب الملك كارل الثاني عشر Karl XII ووجه اليه برقية عاجلة اثناء وجوده في دنبر في تركيا ينصحه أما العودة إلى بلده أو التنازل عن العرش . وكان لرئيس الوزراء مؤيدين سياسيين اتخذوا سياسة خارجية معتدلة أطلق على تجمعهم Mössorna. تجمع حزب الـ Mössorna وهم يمثلون كتلة اليسار , ( Mössorna) أي أصحاب الخوذات أو الشفقات باعتبار أن الشفقة تمثل اليقظة والرجولة والحكمة وكانوا يطالبون بالسلم وحق التصويت وجاءوا بإصلاحات اجتماعية عامة منها إلغاء سلطة النبلاء , حرية الطباعة والنشر , تجارة حرة , تحسين وضع الفقراء وأمور أخرى بحيث لاقت حكومتهم دعم شعبي واسع ,وهذا التجمع يذكرنا بحزب السويديين الجدد دون خوذات. اتجاه المعارضة , (Hattar) , تجمع اليمين. ووجد هناك تجمع معارض لسياسة الحكومة أطلق عليهم (Hattar) أو Gylenborgare نسبة لمؤسسه Gylenborg Carl Gylenborg, 1679-1764 سياسي , وكاتب ارستوقراطي , رئيس وزراء عام 1739 له مؤلفات كوميدية Svenska sprätthöken تجمع حزب الـ (Hattar) يمثلون كتلة اليمين (Hattar) أي أصحاب السدارة , نخبة من العناصر البرجوازية والنبلاء الذين يرتدون القبعات يحملون آراء جديدة حول التصنيع والتطور الاقتصادي واتخذوا سياسة معارضة لحزب Mössorna وحكومتهم التي قادت السلطة ما بين 1710-1719 . وبالنسبة للمعارضة اعتبرت فترة حكم طويلة ما عاد حزبهم يطيقها لذلك أخذوا يطالبون باستقالة حكومة Horn . الا أنه ما كان لهذين الاتجاهين أية أيدلوجية معينة و ما كانت معروفة إلا من خلال العلاقات الدبلوماسية وشبيه بالأحزاب الإنكليزية التي تأسست عام 1680, Tories المحافظين و Whigs الليبرالي. وبعد تصفية الملك كارل الثاني عشر جرت هناك حوارات سياسية واسعة حول أفضل الطرق التي يتم بموجبها تنصيب أخته , الأميرة Ulrika Eleonora , ملكة على السويد من بعده فطرح رئيس الحكومةArvid Horn ثلاث نقاط أساسية : أما يكون تنصيبها عن طريق الوراثة (arv) أو عن طريق الانتخاب ( val ) و إلا يتم ذلك بقوة السلاح ( vapenmakt) وهذا يبعدنا لله شره . و لما أفتتح البرلمان بممثلي مختلف طبقات المجتمع ( ständerna ) وتحت مراسيم فخمة في كنيسة ابسالا domkyrka تم تنصيبها ملكة وتقلدت العرش السويدي بعد أن اختارت شعارها الخاص : الله أملي Gud mitt hopp . Ulrika Eleonora, 1688-1741 تعتلي العرش السويدي عام 1719 وقعت على الدستور الجديد في 17 مارس عام 1719 الذي صدق عليه البرلمان مؤكداَ على توزيع السلطة بين المجلس riksrådet والبرلمان وعلى تحديد صلاحية الملك فيما يخص الإعلان عن الحرب و الإقامة خارج البلد.De Nya Svenskarna?





solidaritet@spray.se http://solidarity.webblogg.se

Copyright© 1998-2006